عندما تسقط سن ياسر يبدأ أخوه سامي بالتفكير بما قد يحدث لياسر بسبب ذلك فتارة يتخيل أن رفاقه لن يتعرفوا عليه و تارة يتخيل أن تدخل فمه نملة و تارة أن تنمو حبة فاصوليا مكانها، و كانت المفاجأة عندما ذهبا إلى المدرسة و وجدا أن أسنان الأطفال الآخرين سقطت أيضا.
القصة تجذب اهتمام الأطفال لأن الراوي طفل مثلهم و لأن القصة عن تجربة يمر بها جميع الأطفال، كما أن القصة ممتعة و طريفة فكل ما يتخيله سامي مضحك.